الحديث عن الحسم في تطبيق المعايير والاختيار، أمر مهم للغاية، وهو ما يجب فعله والانتباه إليه، إذا كنا نريد أن يكتب النجاح لهذه الفكرة وهذا القرار، وهذا ما أكده لنا، الدكتور عمرو شحاتة وكيل وزارة، بأنه يتم التعامل وفقا لعدة معايير وضوابط، أهمها إعداد حصر بالتخصصات التي بها عجز على مستوى كل إدارة تعليمية، مع مراعاة رغبة المتطوع في التسكين بالإدارة التي يرغبها..
منذ أيام طالعتنا الصحف الإماراتية بخبر تبرع رجل الأعمال الإماراتى عبدالله الغرير بمبلغ وقدره 4.2 مليار درهم إماراتى ( ما يعادل مليار ومئة وخمسون مليون دولار) وذلك لصالح التعليم.